سواء أكنت في الثمانة أم في الثمانين، لن تترك هذا الكتاب من يدك حتى تقرأ آخر سطر فيه. ستضحك وأنت تقرأ مغامرة شقاوة مع السيد دعبوس، وتدمع عيناك عندما يتمارض شقاوة، ستنبهر بقدرة الكاتب على رؤية العالم بعين طفل يتوق إلى الدفء والحنان، وتتذكر في نهاية المطاف ش
Checked by McAfee. No virus detected.
Discuss
0 comments
Add new comment
500 characters left
Previous
1
…
1
…
Next
حكايات الولد شقاوة.pdf
File QR Code